عمّان، أيلول 2019: قدمت شركة "أوفتك"، إحدى شركات "مجموعة أوفتك القابضة"، حلولاً شاملة ورائدة للأثاث المكتبي لمكاتب الدعم الدولي الجديدة لشركة "أرامكس" الكائنة في مجمّع الملك حسين للأعمال في عمّان. وزودت "أوفتك" المبنى المكون من أربعة طوابق بمقاعد لغرف الاجتماعات ومكاتب الموظفين، ومقاعد للمناطق الخارجية وقاعة الكافتيريا، بالإضافة إلى حواجز متنقلة وبلاط السجاد. وتم توفير جميع هذه الحلول من قبل نخبة من الشركاء العالميين للشركة مثل "Profim"، و"Burmatex" وغيرهم.

وقام فريق مؤهل من "أوفتك" بتوصيل وتركيب قطع الأثاث بما يتماشى مع أعلى درجات الكفاءة والحرفية في خدمة العملاء، والتي تضمنت مجموعة من المستلزمات المكتبية الأنيقة والمريحة المصنوعة من مواد عالية الجودة وبتكلفة معقولة.

وبهذه المناسبة، قال شادي المصري، مدير قسم حلول الأثاث في "أوفتك": "نعتز بالثقة التي منحتنا إياها "أرامكس" مجدداً لتزويدها بأفضل حلول الأثاث التي تجمع بين الجودة والمتانة والراحة والتكلفة المناسبة. ويأتي هذا التعاون استكمالًا لسجلنا الحافل في تقديم الخدمات المتميزة، وعقد الشراكات مع كبرى الشركات العالمية، والاستعانة بأمهر الكفاءات القادرة على تلبية مختلف احتياجات العملاء".

ومن الجدير بالذكر أن "أوفتك" هي شركة رائدة توفر خدمات وحلولاً مبتكرة عالية الجودة في مجال الأعمال، بما يشمل التقنيات البنكية والحلول المكتبية والأثاث المكتبي وحلول الحماية الأمنية والحلول الأمنية لحماية شبكة المعلومات وحلول تكنولوجيا المعلومات للبنية التحتية والحلول المتخصصة في البطاقات البلاستيكية الذكية والحلول البرمجية، الأمر الذي مكّنها من إنشاء قاعدة عملاء واسعة في مختلف المجالات التي تتضمن البنوك ومؤسسات القطاعين العام والخاص والمؤسسات التعليمية وغيرها.

حققت "أرامكس" منذ تأسيسها في الأردن عام 1982 نمواً متسارعاً، لتصبح واحدة من كبرى الشركات العالمية في قطاع خدمات النقل  والحلول اللوجستية الشاملة، مؤكدة على مكانتها الرائدة في تقديم خدمات مخصصة ومبتكرة لعملائها من الأفراد والمؤسسات على حد سواء. يقع المقر الرئيسي للشركة في دولة الإمارات العربية المتحدة وهي مدرجة للتداول العام في سوق دبي المالي. توفر "أرامكس" مجموعة متنوعة من المنتجات والخدمات بما في ذلك خدمات التوصيل السريع المحلي والدولي، وخدمات الشحن، والخدمات اللوجستية وإدارة سلسلة التوريد، وحلول التجارة الإلكترونية، وإدارة السجلات.